طالب بقسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة المنوفية - مصر
ادمن و مؤسس صفحة Geo Pedia , مجلة قسم الجيولوجيا علي فيسبوك- محمود صلاح عبد الحميد العناني .. اشتهر ب ( Pedia )
-
طالب بقسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة المنوفية
-
من مواليد 12 يونيو 1993 بقرية شنشور احدي قري مركز اشمون بمحافظة المنوفية
– مصر
-
اللتحق بالمراحل التعليمية حتي الثانوية العامة ( علمي علوم ) بمدراس قريته
..
-
بعد المرحلة الثانوية رشحه مكتب التنسيق لكلية العلوم التي طالما حلم هو
بها كانت الكلية المرشح لها هي كلية العلوم جامعة اسيوط , و لبعد المسافة عن مكان
اقامته رغب في التحويل بتقليل الاغتراب الي كلية العلوم بجامعة بنها نظرا لانه كان
له اصدقاء يكبرونه سنأ ملتحقين بها فيكون بصحبتهم و لكن لان مدينة بنها ليست هي
الوجهة الاقليمية للتنسيق الخاص به فخشي الا يقبل التحويل و يظل بجامعة اسيوط و
لاتلافي حدوث هذا قدم ايضا اوراق للتحويل الي كلية العلوم جامعة شبين الكوم (
المنوفية ) وهي الوجههة الاقليمية الاولي بالنسبة لتنسيقه كان ذلك علي سبيل
الاحتياط فقط , و شاءت الاقدار بعد كل
المحاولات الا يقبل بجامعة بنها فيما ابلغته ادارة شئون الطلاب بجامعة المنوفية
بقبوله فيها وذلك قبل ان ترفضه جامعة بنها ..فياللعجب ...
- وبالتنسيق الداخلي اختار ان يلتحق بقسم الكيمياء والجيولوجياحالما بأن يمسك بمنتصف العصا فيصيب شعبة الكيمياء و شعبة الجيولوجيا ..
- ولكن علي حد قوله ففي السنة الاولي لم يجد الالفة في قسم الكيمياء ومواده الدراسية واساتذته حتي تقديرات المواد التي امتحن فيها الكيمياء , وعلي العكس كان حاله في قسم الجيولوجيا و مواده الدراسية و الفته بالقسم و اساتذته ووجد نفسه ميالاً لان يكون متخصص بشعبة واحدة واختار ان يحول الي شعبة " الجيولوجيا الخاص " بعد العام الاول , ومن الاسباب الاخري التي دفعته للتحويل ان معدله التراكمي سيكون افضل بعد حذف مواد الكيمياء والتي لم يكن تقديره فيها جيدأ فيستطيع ان يبني علي التقدير الجديد وكون من الاسهل ان يرفع منه بعد ذلك , وايضا من الاسباب الاخري انه وعلي حد قوله لم يجد في زملاؤه طلاب الجيولوجيا ذلك الطالب الهمام الذي يعرف القسم به من الناحية العلمية فحلم ان يكون هو ذلك الطالب ...
- وجائته نقطة البداية لمشواره بلعبة القدر ..في يوم ما نشر يعض صور للحفريات علي موقع فيسبوك وصادف ان رآها استاذ الحفريات ورئيس قسم الجيولوجيا أ.د / عرابي حسين عرابي ووجد من بينها صورة لحفرية لفت نظره اسم الحفرية نفسه تقريبا كان يبحث عن الاسم او انه كان يحسبه اسما اخر , بعدها سأل الدكتور عرابي عن صاحب الصور المنشورة بين الطلاب , وفي يوم جاء اليه احد زملاؤه يدعي " شبل عيد " واخبره ان الدكتور عرابي يبحث عنه و يريده الان في مكتبه , فارتبك محمود واندهش وسأل عن السبب فلم يجيبه شبل وذهبا معا لمكتب دكتور عرابي وكانت المرة الاولي لمحمود ان يري الدكتور عرابي عن قرب و يتعامل معه مباشرة وتعرف عليه و حكي له عن سبب استدعاؤه ومن هنا كانت نقطة الانطلاق بالنسبة لمحمود كي يكون هو ذلك الطالب رمز القسم ..... للحديث بقية ....مع خالص تحياتنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق